سجل بريدك لتكن أول من يعلم عن تحديثاتنا!
كشفت دراسة حديثة صادرة عن مركز “سمت” للدراسات، التحركات الإيرانية والتركية في بلاد القرن الأفريقية لتوسيع مناطق النفوذ لتحقيق أغراضها الاستعمارية داخل القارة السمراء، والسيطرة على منطقة “القرن الأفريقي”، مشيرة إلى أن الواقع أثبت أن الكثير من ألاعيب الفرس والأتراك انكشفت أمام قادة وحكام الدول الأفريقية. وتناولت الدراسة الصادرة باللغة الإنجليزية عن مركز الدراسات – مقره السعودية- هذه التحركات..
سجل بريدك لتكن أول من يعلم عن تحديثاتنا!
تابعوا أحدث أخبارنا وخدماتنا عبر حسابنا بتويتر